نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      نوع العنصر
    • لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
23 نتائج ل "عويس، علي خالد علي"
صنف حسب:
جماليات لغة الصورة في الفيلم الإستعراضي
رغم أن السينما تعد حاليا الفن السابع وهو الاسم الذي أطلقه عليها الناقد السينمائي الفرنسي الإيطالي الأصل \"ريتشيو كانودو\" في فترة العشرينات من القرن الماضي، إلا أن السينما نفسها لم تحظ بالاعتراف بها كشكل جمالي وفني إلا بعد فترة طويلة من الزمن بعد أن استقرت أصولها وقواعدها نتيجة لمساهمات عديدة من فنانين ونقاد حاولوا وضع الأسس النظرية والعناصر الأساسية لفن الفيلم. والتي سميت بعد ذلك بلغة الصورة السينمائية أو مفردات التشكيل والتصميم للفيلم السينمائي، وبهذا أصبح للصورة المتحركة لغة ومعنى وإبهار وأساليب ومدارس في كل أرجاء المعمورة. وتنبع أهمية اللغة البصرية للفيلم السينمائي بأنها مفتاح لفهم المعاني والرسائل المطروحة من قبل المخرج وترتيب جمال مفرداتها، فالمخرج هو الفنان السينمائي المعبر عن رؤياه الذاتية، وقد ظهر عام 1948 تعبير (الكاميرا القلم). فالكاميرا السينمائية تطرح وتكشف قضايا وأفكار مثلما يفعل المؤلف أو الشاعر. فالسينما لا توجد بها ستارة بل تظل الشحنة النفسية مستمرة ومتدفقة من بداية العرض إلى نهايته. وبالرغم من أهمية عناصر الفيلم الأخرى مثل السيناريو والصوت والموسيقى التصويرية إلا أن الدور الأكبر يعتمد على العناصر البصرية للفيلم، فالعين البشرية حين تشاهد صورة تحاول أن تتجول بشكل سريع بين العناصر التشكيلية الرأسية وتجعل منها كيان واحد فهي ترى ما يقارب من سبعة لثمانية عناصر منفصلة في التكوين في وقت واحد. فالعين لا تتحرك داخل الكادر بشكل عشوائي بل تتابع المساحات والكتل وباقي العناصر بالشكل الذي يفرضه المخرج والمصور معا. ومن هنا نلاحظ الفرق بين مدير التصوير الذي يصنع جمالاً وبين ذلك الذي تكون صورته تقريرية مفتقرة للمساته في اللغة البصرية للكادر السينمائي.
صورة الأنا والآخر في الرواية : وقائع ملتقى الشارقة الثالث للرواية
يتناول ملتقى (صورة الأنا والآخر في الرواية : وقائع ملتقى الشارقة الثالث للرواية) والذي قام بإعداده (عبد الفتاح صبري بالاشتراك مع 18 آخرون) في حوالي (323) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الأنا في القصة العربية) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول : الرواية مرآة الأخر، الفصل الثاني بعنوان خطاب التواصل الإنساني في الرواية العربية، الفصل الثالث بعنوان صورتنا في عيون الآخر وعوامل تغيير الصورة السلبية، الفصل الرابع والأخير بعنوان شهادات.
التكنولوجيا الرقمية الحديثة ودورها في التصوير السينمائي بالضوء المتاح
-يمثل استخدام الضوء المتاح \"هو أي ضوء سواء ضوء طبيعي بكل أنواعه أو ضوء صناعي بكافة أنواعه أو خليط بينهم\" اتجاها فنيا يمثل طائفة جديدة من التفكير لمديرين التصوير لتلبية احتياجاتهم الفنية والقدرة على صبغ الصورة بصبغة واقعية تؤثر بشكل كبير على المتلقي حيث أن السينما بتاريخها تحاول الوصول للشكل الواقعي الأقرب إلى المشاهد وقد ساعدت التكنولوجيا الرقمية الجديدة والتطور في الحساسات الضوئية سواء من شركة كوداك في صناعة فيلم خام جديد قادر على تلبية الاحتياجات الفنية لمدير التصوير بمدى ديناميكي عالي والقدرة على لحاق البيانات في مناطق الظل والمناطق العالية مع المحافظة على التمثيل اللوني، أيضا شركة Arri قد طورت في حساسيتها الضوئية من نوع Arri Alev Cmos حيث تم التطوير ليماثل نفس قدرة الفيلم الـ ٣٥ مم وبقدرة عالية في قراءة الضوء في المناطق ضعيفة الإضاءة ومدى ديناميكي عالي يصل إلى ١٤ فتحة وعدم الإحساس بصورة الفيديو وأخيرا حيث أضافت شركة RED خاصية HDRx للكاميرات السينمائية حيث تعمل تلك الخاصية على القدرة في التصوير في المناطق عالية ومنخفضة الإضاءة معا. -والتطور في شكل العدسات السينمائية حيث أصبحت تلك العدسات سريعة الاستجابة للضوء وذات تباين شديد ودقة عالية مثل عدسات Arri Master Prime حيث تتمتع بفتحة عدسة واسعة 1.3 تسمح بدخول أكبر نسبة إضاءة في المناطق منخفضة الإضاءة وبتباين عالي ودقة عالية والتقليل من التوهج والعدسات Cooke S7i حيث تتمتع هذه العدسات بفتحة عدسة 2 وبدقة عالية وتباين عالي وظلال خفيفة، حيث ساعدت تلك التطورات في النجاح لهذا الاتجاه الفني وفرض الواقعية على الصورة وتلبية المتطلبات الإبداعية.
دور المصور في تحقيق اللغة البصرية للوصول إلى الرؤية الدرامية للمخرج
يتناول هذا البحث دور المصور في تحقيق اللغة البصرية للوصول إلى الرؤية الدرامية للمخرج، ومن خلال هذا المبحث نتبين الأسس والقواعد التي ينبغي على المصور التليفزيوني أو السينمائي دراستها ومراعاتها أثناء عمله للوصول إلى لغة مشتركة للتعامل بينه وبين أفراد إنتاج العمل السينمائي أو العمل التليفزيوني ومن أجل الوصول إلى الرؤية الدرامية لمخرج العمل ويأتي ذلك أولاً من خلال دراسة اتجاهات الإبداع في اللغة البصرية الصورة الدرامية، ودراسة أساليب التكوين للصورة الدرامية إلى جانب دراسة الأسس الإخراجية للعمل السينمائي أو التليفزيوني. يتناول موضوع البحث دراسة دور المصور في تحقيق اللغة البصرية للوصول إلى الرؤية الدرامية للمخرج.
تقنيات السينما والتلفزيون الحديثة المستخدمة في صناعة الدراما
يتناول البحث تقنيات السينما والتليفزيون الحديثة المستخدمة في صناعة الدراما وكيفية استخدامها في صناعة السينما والتليفزيون خاصة في ظل هذا التحول الرقمي الذي شهدته تلك الصناعة، في الإضافة أيضا إلى الدور الذي تلعبه تلك التكنولوجية في جودة الصورة السينمائية والتليفزيونية الرقمية سواء في مرحلة الإنتاج والتي تتضمن عملية التصوير والإضاءة والإخراج أو في مرحلة ما بعد الإنتاج والتي تتضمن عمليات المونتاج والتصحيح اللوني والمؤثرات البصرية وينقسم البحث إلى 1-الدراسة النظرية وتشمل على الآتي: يتناول موضوع البحث دراسة تقنيات السينما والتليفزيون الحديثة المستخدمة في صناعة الدراما. مشكلة البحث 1-ندرة الدراسات التي تتناول التقنية الرقمية في مجال الإنتاج السينمائي التليفزيوني. 2-عدم إلمام طاقم العمل من فنيين بالتقنيات الحديثة المؤثرة في شكل الصورة السينمائية والتليفزيونية من كاميرات وعدسات رقمية وأجهزة وأدوات إضاءة ودور ذلك في عملية الإنتاج السينمائي والتليفزيوني. فروض البحث: 1-إذا تم استخدام التقنية الرقمية بشكل علمي سوف يؤدي ذلك إلى تطوير في صناعة الدراما. 2-إذا تم استخدام التقنية الرقمية جيداً سوف يساهم ذلك في تحقيق الأهداف الوظيفية والجمالية من الصورة لسينمائية التليفزيونية. 3-ما هو الدور الفعال للتقنية الرقمية في صناعة الدراما؟ 4-هل تتطلب التقنية الرقمية مواصفات خاصة في مراحل الإنتاج التليفزيوني؟ منهج البحث: 1-سوف يتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي لمحاولة وصف ودراسة وتحليل خصائص ومميزات التقنية الرقمية لإبراز دورها الهام والفعال في صناعة الدراما. الهدف من البحث: يكمن هدف البحث في دراسة التقنية الرقمية وإبراز دورها في صناعة الدراما، كما يهدف البحث إلى العمل على نشر الوعي وملاحقة التطور السريع في التكنولوجيا الرقمية.